تخيّل أنك ترى نجماً جديداً يلمع في سماء الليل، لا يُشبه أي نجمٍ رأيته من قبل، ولكنّه يُخفي سرًا كبيراً .. سر وجود كوكبٍ جديدٍ يدور حولّه! هل تُريد معرفة هذا السر؟
أهلاً بك في عالم اكتشاف الكواكب الخارجية، حيث تُستخدم أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي لإكتشاف عوالم جديدة تُخفيها النجوم البعيدة .
تُستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات مختلفة من المراصد الفلكية ، بما في ذلك :
1. التعلم الأوتوماتيكي:
2. الشبكات العصبونية:
3. الروبوتات:
تخيّل معي مُغامرًا فضائيًا يُدعى "مارك" ، يُحاول اكتشاف كوكب جديد ، لكنّ التحدي كبير! فمن الصعب رؤية كوكب صغير يدور حول نجم بعيد .
مارك يعمل مع معلمه "إيزاك" ، عالم فلك متمرس ، لتحليل بيانات التلسكوب المُتطوّر "كبلر".
يقول إيزاك: " أحتاج منك مساعدة ، تُريد أن تُحصل على البيانات الصحيحة، وتجد كوكبًا جديدًا ، لكنّ البيانات كثيرة ... أحتاج إلى منهجية !".
مارك يجيب: " لا تقلق ، أنا أعرف ما أفعله . سأستخدم الذكاء الاصطناعي للتحليل الآلي لبيانات "كبلر". **
ويُستخدم الذكاء الاصطناعي للتعرف على الأنماط في البيانات التي تُشير إلى وجود كوكب خارجي ، مثل الظلال الدقيقة التي تُحدثها الكواكب عند عبورها أمام نجومها ، أو التغيرات في سرعة النجم التي تُشير إلى وجود كوكب جديد .
مارك يُحصل على النتائج!
يقول مارك بفرح: " لقد وجدت كوكبًا جديدًا! "
إيزاك يُجيبه: " رائع! هذا اكتشاف مهم ، سوف يساعدنا في معرفة مزيد عن وجود حياة على كواكب أخرى ."
أصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي أكثر تطورًا ، و تُستخدم في تلسكوبات جديدة مثل "جيمس ويب" . يسعى العلماء إلى اكتشاف كواكب أخرى تُشبه الأرض ، وتحديد ما إذا كانت تُناسب وجود الحياة .
هل تُريد أن تُشارك في هذه المُغامرة؟
اكتشف العالم العجيب للذكاء الاصطناعي واكتشاف الكواكب الخارجية !
© 2020 All Rights Reserved. Information Network